5 Essential Elements For المكائد في بيئة العمل
5 Essential Elements For المكائد في بيئة العمل
Blog Article
رغم صعوبة المكائد، إلا أنها قد تكون فرصة للنمو الشخصي والمهني. اسأل نفسك: ماذا تعلمت من هذه التجربة؟ كيف يمكنني تحسين مهاراتي في إدارة النزاعات؟ استخدام التجربة كدرس يجعلها جزءًا من مسارك نحو النجاح.
بعضهم ينتهج نهج قائد المغول تيمورلنك أعنف قادة التاريخ وأكثرهم قسوة (مواقع التواصل)
إن كنت مميزة.. تعلمي كيف تتعاملي مع المكائد في العمل
فعلا كلام صحيح ١٠٠٪ ويؤدي فعلا الي هذه النهايه المحتومه
وتخلص بناء على دراسات استطلاعية عدة إلى أن المنافسة بشكل عام تؤدي أو في الأقل تدفع بعضهم إلى اتباع سلوك غير أخلاقي. وأضافت أن الأفراد الذين يجدون أنفسهم في أجواء تنافس يكونون أكثر عرضة من غيرهم للكذب والغش والأنانية، كفاعلين أو مفعولاً بهم، مقارنة بأقرانهم ممن لا يعملون أو يوجدون في أجواء تنافسية.
كيو سالاري من أفضل الأدوات لتحسين الإنتاجية في العمل لأنه يعكس ثقافة الشركة القائمة على الدعم والثقة، حيث يشعر الموظفون بأنهم جزء من مؤسسة تهتم برفاهيتهم وسلامتهم.
حتى تفضي على بيئة العمل السامة يمكن مكافأة الموظفين على إنجازاتهم وتقديرهم لزيادة الانتماء والتحفيز.
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم المكائد في بيئة العمل على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
مراد العشابي يشيد بأخلاق سعيد مسكير خلال تتويجه بجائزة “إعلامي السنة”
ويكمل أحمد صلاح "هناك مؤشرات يمكنك من خلالها أن تعرف إن كنت مكروها بين زملائك أم لا، مثل أن تلحظ أنه لا يوجد من يطلب منك المساعدة، ولا يوجد من يدعمك عند وقوعك في مأزق أو مشكلة، وأن العلاقات الاجتماعية بينك وبين باقي زملاء العمل غير موجودة، أو أن تلاحظ أن مقترحاتك تقابل غالبا بالرفض من زملائك.
تُعد هذه المشكلة أيضاً من أكثر المشكلات إنتشاراً في كثير من مؤسسات العمل؛ وهي تحدث نتيجة سعي بعض الأشخاص للنيل من منافسيهم بالعمل، فيلجأوا إلى مثل تلك الحيل الرخيصة.
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
من يجدون أنفسهم في أجواء تنافس يكونون أكثر عرضة من غيرهم للكذب والغش والأنانية (مواقع التواصل)
وتؤكد هذه الدراسات أن خلق بيئة عمل صحية ومحفزة ينعكس بشكل مباشر على استقرار الموظفين وتحسين أدائهم الوظيفي.